لام اللاعب الدولي السابق العربي شبّاك مدرب المنتخب الوطني المغربي إيريك غريتس لاعتماده على لاعبين عائدين من الإصابة في المباراة التي انهزم فيها المنتخب المغربي ضد نظيره التونسي أمس الإثنين ضمن الجولة الأولى لنهائيات كأس افريقيا للأمم المقامة حاليا مناصفة بين الغابون وغينيا الاستوائية.
واعتبر شبّاك في اتصال بـ"هسبريس" أن هزيمة المنتخب ضد التونسيين لم تكن منتظرة، غير أن الذي ساهم فيها ـ يضيف شبّاك ـ هي النظرة التقنية للمدرب البلجيكي إيريك غريتس الغير موفقة، وكذا اختياراته للتشكيلة التي لعبت اللقاء، حيث اعتمد غريتس على لاعبين تنقصهم التنافسية مثل أسامة السعيدي العائد من الإصابة وكذا القنطاري الذي توقف عن الممارسة لمدة تزيد عن ثمانية أشهر بعد الإصابة التي ألمت به، وكذا الشماخ الذي أثرت قلة التنافسية على عطائه أمام المرمى بعد أن ضيع فرصة مواتية للتسجيل كانت لتغير معطيات المقابلة.
وعاتب شبّاك الحائز رفقة منتخب 76 على الكأس الافريقية الوحيدة التي توجد في خزينة "الأسود" تغيير لاعب الدفاع الكوثري الذي كان يشكل ثنائيا مثاليا رفقة بنعطية بلاعب القنطاري الذي لم يقدم ما كان منتظرا منه.
هذا في الوقت الذي تحدث فيه "شبّاك" عن أن وسط ميدان المنتخب المغربي كان مشتتا بفعل عدم وجود "ضابط إيقاع" يجيد مهمة تكسير الكرات وبناء المرتدات السريعة مثل ما كان يفعل اللاعب عادل هرماش الذي بقي على دكة الاحتياط في مباراة تونس.
ولم يخف العربي شبّاك تذمره في اتصال بـ"هسبريس" من غياب الروح القتالية لدى اللاعبين، مشيرا في الآن نفسه إلى أن المنتخب المغربي رغم الهزيمة مازال لم يقص نهائيا ومازالت أمامه مبارتان مصيريتان عليه من خلالها بذل مجهود مضاعف للفوز بهما لتجاوز الدور الأول بشرط أن يعيد المدرب النظر في اختياراته التكتيكية وتشكيلته البشرية التي يعتمد عليها.
واعتبر شبّاك في اتصال بـ"هسبريس" أن هزيمة المنتخب ضد التونسيين لم تكن منتظرة، غير أن الذي ساهم فيها ـ يضيف شبّاك ـ هي النظرة التقنية للمدرب البلجيكي إيريك غريتس الغير موفقة، وكذا اختياراته للتشكيلة التي لعبت اللقاء، حيث اعتمد غريتس على لاعبين تنقصهم التنافسية مثل أسامة السعيدي العائد من الإصابة وكذا القنطاري الذي توقف عن الممارسة لمدة تزيد عن ثمانية أشهر بعد الإصابة التي ألمت به، وكذا الشماخ الذي أثرت قلة التنافسية على عطائه أمام المرمى بعد أن ضيع فرصة مواتية للتسجيل كانت لتغير معطيات المقابلة.
وعاتب شبّاك الحائز رفقة منتخب 76 على الكأس الافريقية الوحيدة التي توجد في خزينة "الأسود" تغيير لاعب الدفاع الكوثري الذي كان يشكل ثنائيا مثاليا رفقة بنعطية بلاعب القنطاري الذي لم يقدم ما كان منتظرا منه.
هذا في الوقت الذي تحدث فيه "شبّاك" عن أن وسط ميدان المنتخب المغربي كان مشتتا بفعل عدم وجود "ضابط إيقاع" يجيد مهمة تكسير الكرات وبناء المرتدات السريعة مثل ما كان يفعل اللاعب عادل هرماش الذي بقي على دكة الاحتياط في مباراة تونس.
ولم يخف العربي شبّاك تذمره في اتصال بـ"هسبريس" من غياب الروح القتالية لدى اللاعبين، مشيرا في الآن نفسه إلى أن المنتخب المغربي رغم الهزيمة مازال لم يقص نهائيا ومازالت أمامه مبارتان مصيريتان عليه من خلالها بذل مجهود مضاعف للفوز بهما لتجاوز الدور الأول بشرط أن يعيد المدرب النظر في اختياراته التكتيكية وتشكيلته البشرية التي يعتمد عليها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق